الاثنين، 29 أغسطس 2011

لا تحزن


يوماً قد يبتعد كل شئ ويبقى لك الله وحده ،
لا تحزن ، و ثِق أنه يكفيك ..




الاثنين، 8 أغسطس 2011

شتـآن !


هنا ، منزلٌ هآدئ .. ضم بين جنبآته طفلاً صغير ، في الثامنة أو تزيد قليلاً .
وَ والدٍ مُحب , إعتآد أن يصحب أبنه معه إلى المسجد بـ حُب حتى عشق الصغير المسجد ،
وأُم عظيمة تعلم أن النشئ الصالح غرس لابد له من سِقآء نقي " لتزدآد نضآرته ..
،
وهناك ، منزل أخر ، ترى فيه طفلاً في العمر ذاته .
وَ والدٍ ظن أن التربية هي أن تقول لأبنك أفعل أو لاتفعل ، ونسي أن التربية قيم ومبآدئ نورثها لهم بـ أفعالنا نحن قبل أقوالنا ..!
وأُم تحب صغيرها ، ولكنها نسيت أو تنآست أن الحب يعني أن تعطيه الكثير ..!
//
وبعد أن مرت سنوآت ، كبر الصغيرين ولكنهما أختلفا كثيـراً .
فالأول قبل أن يخطئ يتذكر أن له أبا وأم لا يستحقآ منه أن يخذلهما يوماً بتصرفٍ مشين ، وأن تربيته تمنعه ذلك ،
والثاني قد لا يكون دائماً مخطئ ، ولكن ثمة فـرق بينهما ..


* رُبمآ الكل يعلم أن الأبناء نعمة ، ولكن البعض قد يغفل عن شكرها ،ومن شكرها حُسن التربية ..


الخميس، 4 أغسطس 2011

{ ‏وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى }




سبحآنه ، كل أيآت القرآن شآفية لأروآحنا و يزداد إدرآكنا لمعناها أكثر حين تُلآمس شيئاً ما في نفوسنا .

يقول الرحمن { ‏وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ‏ }

وسط مشآغل الحيآة ، وسط كل أوجآعها وأهآتها .. حين نجلس قليلاً بإنفرآد نجد أننا غفلنا كثيراً عن ندآءآتٍ عظيمة ..
،
حين تبكي يوماً لسبب يجهلونه ولا يعلمه إلا أنت ؛ لا تنتظر من أحد كآئناً من كآن أن يُربت على كتفك قآئلاً لك : كن أقوى !
لا تنتظر من يمد يده ويضعها بيدك ويقول : هأنا بـ قربك !

لإنهم لا يعلمون ما تعلمه أنت ..

ولكنك في وقفتك مع نفسك تلك ستتعلم أنـ " ما عند الله خيرٌ وأبقى "

‏{ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِـلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ‏ }

ثِق أن لك عنده ما وعد ، فقط حقق الشرط ليتحقق لك الوعد " حقق إيمآناً به وتوكلاً عليه ؛ وسيكون لك عنده الخير


................................................................ ورددها بقلبك دآئماً " وما عند الله خيرٌ وأبقى "







الاثنين، 29 أغسطس 2011

لا تحزن


يوماً قد يبتعد كل شئ ويبقى لك الله وحده ،
لا تحزن ، و ثِق أنه يكفيك ..




الاثنين، 8 أغسطس 2011

شتـآن !


هنا ، منزلٌ هآدئ .. ضم بين جنبآته طفلاً صغير ، في الثامنة أو تزيد قليلاً .
وَ والدٍ مُحب , إعتآد أن يصحب أبنه معه إلى المسجد بـ حُب حتى عشق الصغير المسجد ،
وأُم عظيمة تعلم أن النشئ الصالح غرس لابد له من سِقآء نقي " لتزدآد نضآرته ..
،
وهناك ، منزل أخر ، ترى فيه طفلاً في العمر ذاته .
وَ والدٍ ظن أن التربية هي أن تقول لأبنك أفعل أو لاتفعل ، ونسي أن التربية قيم ومبآدئ نورثها لهم بـ أفعالنا نحن قبل أقوالنا ..!
وأُم تحب صغيرها ، ولكنها نسيت أو تنآست أن الحب يعني أن تعطيه الكثير ..!
//
وبعد أن مرت سنوآت ، كبر الصغيرين ولكنهما أختلفا كثيـراً .
فالأول قبل أن يخطئ يتذكر أن له أبا وأم لا يستحقآ منه أن يخذلهما يوماً بتصرفٍ مشين ، وأن تربيته تمنعه ذلك ،
والثاني قد لا يكون دائماً مخطئ ، ولكن ثمة فـرق بينهما ..


* رُبمآ الكل يعلم أن الأبناء نعمة ، ولكن البعض قد يغفل عن شكرها ،ومن شكرها حُسن التربية ..


الخميس، 4 أغسطس 2011

{ ‏وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى }




سبحآنه ، كل أيآت القرآن شآفية لأروآحنا و يزداد إدرآكنا لمعناها أكثر حين تُلآمس شيئاً ما في نفوسنا .

يقول الرحمن { ‏وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ‏ }

وسط مشآغل الحيآة ، وسط كل أوجآعها وأهآتها .. حين نجلس قليلاً بإنفرآد نجد أننا غفلنا كثيراً عن ندآءآتٍ عظيمة ..
،
حين تبكي يوماً لسبب يجهلونه ولا يعلمه إلا أنت ؛ لا تنتظر من أحد كآئناً من كآن أن يُربت على كتفك قآئلاً لك : كن أقوى !
لا تنتظر من يمد يده ويضعها بيدك ويقول : هأنا بـ قربك !

لإنهم لا يعلمون ما تعلمه أنت ..

ولكنك في وقفتك مع نفسك تلك ستتعلم أنـ " ما عند الله خيرٌ وأبقى "

‏{ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِـلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ‏ }

ثِق أن لك عنده ما وعد ، فقط حقق الشرط ليتحقق لك الوعد " حقق إيمآناً به وتوكلاً عليه ؛ وسيكون لك عنده الخير


................................................................ ورددها بقلبك دآئماً " وما عند الله خيرٌ وأبقى "