الأربعاء، 2 مايو 2012

حمداً ربي





«بسم الله الرحمن الرحيم. أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي. وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، باذلًا وسعي في استنقاذها من الموت والمرض والألم والقلق، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلًا رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخًا لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقيًا مما يشينني أمام الله ورسوله والمؤمنين. والله على ما أقول شهيد.»


 
 
ما أجمل لحظة التخرج . وما أعمق تلك الكلمات , ربنا لك الحمد كما علمتنا مالم نكن نعلم , لك الحمد كما ترضى يالله
 
ربِ أعننا على أن نصدُقَ حمل الأمانة وأرفعنا بالعلم و أعز بنا أمتنا وديننا ووطننا ..
 
شُكراً لمن فرح لأجلي , شكراً لمن وهبني دعواتٍ نقية بالـ خفاء  .. الحمد لله دوماً
 
 
11-6-1433
 
 
 

الأربعاء، 2 مايو 2012

حمداً ربي





«بسم الله الرحمن الرحيم. أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي. وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، باذلًا وسعي في استنقاذها من الموت والمرض والألم والقلق، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلًا رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخًا لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقيًا مما يشينني أمام الله ورسوله والمؤمنين. والله على ما أقول شهيد.»


 
 
ما أجمل لحظة التخرج . وما أعمق تلك الكلمات , ربنا لك الحمد كما علمتنا مالم نكن نعلم , لك الحمد كما ترضى يالله
 
ربِ أعننا على أن نصدُقَ حمل الأمانة وأرفعنا بالعلم و أعز بنا أمتنا وديننا ووطننا ..
 
شُكراً لمن فرح لأجلي , شكراً لمن وهبني دعواتٍ نقية بالـ خفاء  .. الحمد لله دوماً
 
 
11-6-1433