يؤلمني أن أرىطفلا لم يتجاوز العاشرة من عمره يمشي تائها يتحمل من المشاق مالا يطاق , ليس كالاطفال .. نرى تجاعيد الأيام على وجهه الصغير , مالفرق بينه وبين أقرانه ؟ لاشئ .. سوى أنه ضحية أب قاسي وزمن صعب , ظاهر همهم هو إرضاء بشع من فوقهم , لكنهم يخفون من الألام ما لا يتحمله الكبار ..
نراهم كزهرةذبلت أوراقها في غياب نور الشمس أو حر الأيام ,
لكنهم مع كل ذلك لايشكون ولا يتكلمون ! لم هل هم أقل منا حسآ ؟ ليسوا كذلك لكنهم كتموا أحزانهم أمامنا وبكوا مع أنفسهم .. ما أصعبها ماأصعب أن يكون طفلا لا يشعر بطفولته ولا يعيشها كغيره ..
لمن يشتكون وأين من يمسح دمعهم بحنان ويأخذ بأيديهم ؟؟
يؤلمني أن أرىطفلا لم يتجاوز العاشرة من عمره يمشي تائها يتحمل من المشاق مالا يطاق , ليس كالاطفال .. نرى تجاعيد الأيام على وجهه الصغير , مالفرق بينه وبين أقرانه ؟ لاشئ .. سوى أنه ضحية أب قاسي وزمن صعب , ظاهر همهم هو إرضاء بشع من فوقهم , لكنهم يخفون من الألام ما لا يتحمله الكبار ..
نراهم كزهرةذبلت أوراقها في غياب نور الشمس أو حر الأيام ,
لكنهم مع كل ذلك لايشكون ولا يتكلمون ! لم هل هم أقل منا حسآ ؟ ليسوا كذلك لكنهم كتموا أحزانهم أمامنا وبكوا مع أنفسهم .. ما أصعبها ماأصعب أن يكون طفلا لا يشعر بطفولته ولا يعيشها كغيره ..
لمن يشتكون وأين من يمسح دمعهم بحنان ويأخذ بأيديهم ؟؟
هناك 6 تعليقات:
رآئع احساسك , كلمات مرهفه..
تسائُلات بمكانها...
أديتي دور الطفل بإتقان..
أسأل الله ان تلقى إجابه شافيه
حنين اللقاء
أسعدتني بمرورك أسعدك الله
شكرآ أخيتي
ما اروع ماقلت حفا ما اصعب ان يحرم طفل من معنى الحياه بالنسبه له وهي الطفوله التي لم يعرف لها طعما
استمري اخيتي فرائع ما كتبت
منورة ياحلوة
شكرا لك
السلام عليكم
صفحة رااائعة
ماشاء الله بارك الله فيك
ربي يحفظك أختي.
الأروع هو تواجدك ,
آمين وإيآك يارب
شكراً لكِ
إرسال تعليق